مشكلة زوجة تانية ظلمت الزوجة الأولى

موقع أيام نيوز

مساء الخير للجميع. أنا زوجة ثانية منذ أربع سنوات. في الثلاث سنوات الأولى من زواجي، لم تكن زوجته الأولى تعلم بوجودي. جئت لرؤية ابنتي ووجدت أن الوضع ليس مريحًا بالنسبة لي، حيث لم تكن زوجته الأولى تعلم بزواجي منه. زوجي يبلغ من العمر 57 عامًا وأنا 35. 

مؤخرًا عانى من مشاكل صحية شديدة بسبب مرض القولون، فأصبحت قلقة عليه. قررت إنشاء حساب على فيسبوك وأخبرت زوجته الأولى وأمها وأرسلت لها رقم هاتفي بحجة أنني صديقة لها وأتحدث معها من حساب فيسبوك لمصلحتها وأنا لا أريدها أن تعرف هويتي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بالطبع، أخذت زوجته الأولى رقمي واتصلت بي وادعت أنها من شركة معينة وأن عنواني مطلوب لتنفيذ طلب. وأنا أفهم ما تلميحاتها، أعطيتها العنوان. 

أرسلت شقيقها وشقيقتها للتأكد من حقيقة زواجي ورؤية ابنتها. بعد ذلك، توفيت زوجته الأولى.

بعد وفاة زوجته الأولى، أصبحت الأجواء في المنزل متوترة وحزينة. في هذه الأثناء، كان زوجي يكافح للتأقلم مع فقدان زوجته الأولى وتحمل مسؤوليات إضافية.

 رغم ذلك، كنت مصممة على دعمه وتقديم المساعدة التي يحتاجها.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

في الشهور التالية، أخذت على عاتقي العمل في التواصل مع أسرتي وأسرة زوجي لتقديم الدعم المطلوب. أيضًا، 

تعاونت مع زوجي للعناية بابنتنا والتأكد من أنها تتلقى التربية والتعليم الجيد. مع مرور الوقت، بدأت علاقتي بأسرة زوجي تتحسن تدريجيًا، حيث أدركوا أنني أقدم الدعم والحب الذي يحتاجه زوجي وابنته.

في الوقت نفسه، استمر زوجي في تلقي العلاج الطبي والنفسي لتحسين حالته المرضية والتعامل مع الأوقات الصعبة. أوقاتًا، كانت الأمور شاقة ومرهقة بالنسبة لنا جميعًا، لكننا استمرينا في التكاتف والعمل معًا كعائلة.

تم نسخ الرابط