قصة اشهرمغسل اموات
المحتويات
اشهر مغسل أموات يحكي أعجب ما شاهدة على الأم وات اتصل بي أحد الإخوة صباح يوم الخميس وقال لي يا شيخ نريدك أن تغسل أبانا انتقل إلى رحمة الله صباح يوم الخميس
فتوجهت إلى منزله قبل أن يصل جثما نه من المستشفى وقمت بتجهيز لوازم الغسل انتظارا لوصول هذا الرجل .. فعندما أحضروه قمنا بإدخاله إلى مكان الغسل وكان مكان الغسل ليس مهيأ لذلك لعدم وجود تهوية وعدم وجود إضاءة وكان مكان الغسل تحت سلم المنزل .. فكانت الإضاءة عكسية من الناحية الأخرى قلت لابنه إنما مكان الغسل غير جيد !
وكما ذكرت أنه لا يوجد إضاءة كافية ولا يوجد تهوية وكان المېت ملفوف بملابس المستشفى فقمت بالبدء في تجريد ملابسه بدءا من رأسه وعندما كشفت عن وجهه فأجد تلك الإضاءة المشرقة تشع من وجهه
نور يشع من وجهه لدرجة أنني شاهدت جسده كامل من ذلك النور الذي يشع من وجهه .. فأردت أن أتأكد أن هذه الإضاءة أو هذا النور أو هذا الشعاع ظاهرا من وجه المېت فقمت بوضع قطعة من القماش على وجهه ليحجب الضوء لأعمل ظل للتأكد من هذه الإضاءة
ثم وضعت السترة على جسده من منتصف صدره إلى منتصف ساقيه والماء من تحت السترة ثم وضعت قطعة من القماش على يدي اليسرى وبدأت في تنجية هذا المېت بالضغط براحة يدي اليسرى من أسفل السرة ضغطا خفيفا لإخراج القابل أو المائع القابل للخروج ثم أجلست هذا المېت بزاوية ليس إجلاسا كاملا إنما إجلاس بزاوية
أو داخل المنزل تحت العناية المركزة لا يتناول سوى المغذيات عن طريق الوريد وهو مقعد إقعاد كامل عند مۏته وأقوم بتجريده من ملابسه أجد أكرمكم الله البول أو البراز من أسفل الرقبة حتى أسفل الركبتين وأنا كما ذكرت لكم أنه له أكثر من ثلاث أو أربع أشهر داخل المستشفى أو المنزل لكن هذا الرجل الذي قمت بغسله لم يخرج منه مثل ذلك ..
ثم قمت بغسل هذا الرجل بالماء لتليين مفاصله كاملا وبدأت في توضئة هذا المېت وضوء الصلاة عندما رفعت عن
متابعة القراءة