مها المصري تشوه وجهها وهذا ما قالته عن زوجها
وأضافت: "عانيت بعد رحيله، لأن الطريقة التي ماټ بها كانت مؤلمة جداً، والعدالة لم تأخذ مجراها، فهو قُټل على باب مكتبه، وكانت هناك كاميرات وثقت الحاډثة، إلا أن العدالة لم تتجلَ"، مشيرة إلى أن "من قام بالواقعة قاټل مأجور، تم تكليفه من قبل جهة معينة تعرفها، لكن لا تستطيع الإفصاح عنها، الألم كان شديداً جداً".