ثلاث سور بالقرآن قال النبي ﷺ أن بها اسم الله الأعظم إذا دعى به أجاب ؟

موقع أيام نيوز

ورد في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اسم الله الأعظم الذي إذا دُعِي به أجاب في سور ثلاث:

 البقرة وآل عمران وطه." أخرجه ابن ماجه 3856، والبيهقي في الأسماء والصفات 27.

وفي هذا الأثَرِ يَقولُ التَّابعيُّ القاسمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ- وقد رُوي هذا الأثرُ مرفوعًا عن القاسمِ عن أبي أُمامةَ الباهليِّ رَضِي اللهُ عَنه عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم-:

 “اسمُ اللهِ الأعظَمُ الَّذي إذا دُعِي به أجاب في سُوَرٍ ثلاثٍ؛ البقَرةِ وآلِ عِمْرانَ وطه”، 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقد الْتمَسها بعضُ العلماءِ في هذه السُّوَرِ فوَجَدَها في البقَرةِ: {اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255]، 

وفاتحةِ آلِ عِمْرانَ: {اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران: 2]، وفي طه: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ} [طه: 111].

وقد وردَت أحاديثُ صحيحةٌ كثيرةٌ تَدُلُّ على اسْمِ اللهِ الأعظَمِ، ولكِنْ دونَ تحديدٍ؛ ولهذا وقَع الاختلافُ بينَ العلماءِ في تحديدِه؛ فقيل: 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

إنَّ اسْمَ اللهِ الأعظمَ هو (اللهُ)؛ لأنَّه الاسمُ الوحيدُ الَّذي يُوجَدُ في كلِّ النُّصوصِ الَّتي جاءَ أنَّ اسْمَ اللهِ الأعظَمِ ورَدَ فيها،

 وقِيلَ غيرُ ذلك؛ فقيل: إنَّ أرجَحَ الرِّواياتِ مِن حيثُ السَّندُ ما ورَد عند التِّرمذيِّ بأسانيدَ صحيحةٍ وحسَنةٍ، 

وقد حدَّدَتِ اسمَ اللهِ الأعظَمَ بأنَّه هو: “اللهُ لا إلهَ إلَّا هو، الأحَدُ الصَّمَدُ، الَّذي لم يَلِدْ، ولم يُولَدْ، ولم يَكُنْ له كفُوًا أحَدٌ”،

تم نسخ الرابط