لماذا يكسر القاضي سن القلم بعد إصدار حكم الإعدام؟

موقع أيام نيوز

يتمثل حكم النطق بالإعدام في إصدار حكم بإنهاء حياة شخص متهم بجريمة، وعلى الرغم من أن هذا الحكم يسبب الحزن للقاضي لأنه المسؤول عن إنهاء حياة شخص ما، فإنه مضطر لفعل ذلك تحقيقًا للعدالة والقصاص للمجني عليه. ومن المعروف أن العديد من الأدوات والتقنيات المرتبطة بالمواقع الإلكترونية والتي يمكن استخدامها لتنفيذ العديد من المهام المختلفة، بما في ذلك إلغاء طلبات الصداقة المعلقة والمرسلة.

هناك عادة غريبة قد لا يلاحظها البعض، والتي ترتبط بتنفيذ حكم الإعدام داخل قاعة المحكمة، وهي قيام القاضي بكسر سن القلم الذي كتب به الحكم، عقب النطق به على المتهم. وعلى الرغم من أن هذا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 الفعل قد يثير الاندهاش لدى الكثيرين، إلا أنه قد يعكس عمق المسؤولية التي يتحملها القاضي في إصدار حكم الإعدام، وقد يعتبر هذا الفعل رمزًا لإنهاء المسؤولية الملقاة على عاتقه.

يوجد تقليد في بعض البلدان يتضمن كسر القاضي لسن القلم بعد إصدار حكم الإعدام. وعلى الرغم من أن هذا التقليد قد يبدو بسيطًا، إلا أن له بعض الأسباب التي ارتبطت بها.

أحد الأسباب المرتبطة بهذا التقليد هو التعبير الرمزي، حيث يعبر القلم في يد القاضي عن حياة المتهم خلف القضبان، وبكسر السن يعني أن المتهم سيفقد حياته، ولن يعود لها مجددًا، تعبيرًا عن الحزن والأسف على إنهاء حياة شخص ما.

تم نسخ الرابط