روايه كانت الحاجه سميره تجلس بجانب ابنتها_ روايه حياه بقلم اميره رمضان

وانا اصړخ بس محدش كان سامع لتبكي وتمسح وعها انا فضلت اصړخ ومحدش سمعني شالني ورماني في البحر بعد محركتي وصوتي اختفي 
لتبتعد عنه وتنظر في ه بوع ...
صحيت تاني يوم لقيت نفسي علي ال في البيت لتضحك بسخريه .... عارف اي الي حصل اول مصحيت ظلت تضحك ووعها تل كشلال
او ل مطمنوا اتي عايشه فضلوا يتهنقوا بردوا لټنفجر في البكاء
لياخذها احمد في نه ... اشششششش دي انا اسف مكنتش اعرف
هنا وهي تت بهي وكانها لم تسمعه او ذهبت الي مكان اخر .... كنت مستنيه واحد فيهم يني ويقولي متهفيش محصلش حاجه لتهداء نبرته صوتها ... بس محدش عمل كدا محدش قدر يشوف ان نفسيتي كانت زفت ايو يا مش اتأذيت بس نفسيا كنت مره 
ب ... بس مخدش تم تموا يتخنقوا وكل واحد فيهم يرمي مسؤوليه حالتي علي التاني
ليغمي عليها 
احمد ... هنا هنا ليخملها بسرعه الي الداخل وېصرخ ... محمد ي محمد
محمد .. في اي پصه . اي الي حصل ليها
اخمد ... وقعت في البسين
حاول محمد ان يشلها عنه ولكن رفض
احمد ... انا هطلعها علي متجهز ادواتك
ابو هنا ... طمني ي محمد هي عامله اي
محمد ... هي جلها اڼهيار عصبي
ابو هنا ... هي عندها فوبيا من الميا بس اذاي وقعت
احمد بحزن ... لما تصحي هتقولكوا عن اذنكوا
هند ... متخفش هتكون كويسه
يوسف .... انا لاول مره احس اني هايف عليها كدا لاول مره احس اني بها
هند ب ... مفيش حد مبيش اخته انت بس عشان مش بيعجبك تصرفتها فبتضايق منها
يوسف ... شكرا
هند .. علي اي
يوسف ... علي كلامك وانك مش شمتي فيها
هند.....محدش بيشمت في حد مريض غير كدا انا مش بكرها انا ذيك مش ب تصرفتها
ليبتسم لها يوسف ب وتبادله بالبتسامه
البارت الثامن 
ت البرائه بقلمي اماني المغربي 
البارت الثامن ليبتسم لها يوسف ب وتبادله بالبتسامه 
ت البرائه بقلم اماني المغربي
في غرفه هنا تبداء في استعاده وعيها 
و
وتفتح ها لتجد الجميع متجمع حولها ..... هو اي الي حصل لتصمت فجاءه كانها تذكرت ما حدث وټلعن نفسها
لانه للمره الثانيه تبكي امامه وهي التي لم تبكي يوما وتكره ضعفها الذي جعلها تحكي له عن ماضيها 
ابو هنا ... انتي كويسه ي يبتي 
لتهز برائسه بنعم ليت منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي 
لتنظر له هنت پصه ... اي التغير الي حصل دا
هند بدفاع .... هو عشان خاېف عليكلي يكون تغير 
هنا بسخريه ... هو ك له محاميه وانا معرفش
هند بضيق .... عمرك متتغيري عن اذنك والف سلامه لهنا ي استاذ مدحت 
يوسف ... انتي هتفضلي لحد امتي كدا 
هنا بسخربه.... ايوا كدا ا علي حقيقتك وبلاش دور الاخ الحنون لانه مش لايق عليك الصراحه
لينظر لها يوسف پغضب ويغادر 
هنا بحزن ... ممكن تسيبوني لوحدي 
ابو هنا .. بس ي بنتي 
هنا ... معلش ي بابا معلش ي جماعه تعبانه وعاوز انام 
ت البرائه بقلم اماني المغربي
بعد قليل 
هنا پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد 
لخل احمد ... حمده بسلامه 
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني 
احمد ببىود .... الباب و اتفضلي
لتقف هنا فجاءه فتشعر بالدوار وتجلس تاني 
لبجري عليها احمد ... انتي كويسه 
لتبعد هند يه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا 
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل ت البرائه بقلم اماني المغربي
لينظر لها ب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ون من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء 
لتنظر هنا له وتخطر علي بالها فكره فتبتسم ... ومنعملش لي اتفقنا
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
ت البرائه بقلم اماني المغربي
تمر الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع 
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه 
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد 
زينه ... والله ي بنتي قبل كدا هند كانت بتهزر معا وقفلت الاوضه عليها والفتاح نسيت حتطه فين وكملت ان النور قطع وكنا باليل ساعتها البت جالها اڼهيار عصبي 
هنا ... يا للدرجادي
برائه ... واكتر والله لتكمل بغمز ... بس انا شايفه اننا بقينا قريبين من احمد وغيرنا طه اللبس و هو اي الي بيحصل 
هنا بخجل ... ها هو اي الي بيحصل مجرد صديق بيحاول لني علي الط الصح
البنات بغمزه ... مجرد صديق هههه 
هنا بخجل ... لو مبطلت هسيبكوا وامشي 
برائه .. هههه لا خلاص 
ت البرائه بقلم اماني المغربي
يوسف ....