روايه كانت الحاجه سميره تجلس بجانب ابنتها_ روايه حياه بقلم اميره رمضان

اعرف ان اخويا واحد ۏسخ وواطي بدل ميحمي شرف اخواته هو الي بنسهم 
ليغمض محمد ه بالم
ليتابع احمد بسخريه .... يا تري بتبص لخواتك البنات بنظره الشھواني الحقېر 
محمد بالم وزعيق .... كفااااايه كفاااايه حرام عليك 
ليبداء به في ه بصباعه .... انت تعرف اي عني عشان تقول كدا انت تعرف اي عن معاناتي
وۏجعي لما اعرف اني عاشق اختي انت عارف يعني اي تشوف نفسك حقېر عارف يعني اي تخاف تبص في المرايا عشان هتشوف نفسك وقذر بس واقسم بالله عمري مبصيت ليها بصه غلط لېصرخ في اذاي ادنسها بنظراتي وهي اغلا حاجه عندي 
ليغمض ه بالم ووع ويتحدث بهدواء .... انت لسا قايل بعظمه لسانك اني كنا بعاملها بقسوا عشان تكرهني ومتش مني عشان مش اذيها قررت اسافر وابعد عن الناس الي بها اول مكبرت وعرفت اني مش هقدر اتحكم في مشاعري وهي قصادي عشان كدا سفرت هربت وسفرت واتغربت عن لي عشان مش ابص ليها بصه مش تمام وهتكون عني 
يطلع كدا 
ليربط محمد ... علي ه حصل خير 
احمد ... هتعمل اي دلوقتي واذاي هتقدر تقنع الكل بجوازك من برائه او تقنع برائه ذات نفسها 
ليغمز له ... اصل بصراحه ميغركش ان اسمها برائه وكدا دا عليها اغ يوديك اللومان 
يوسف من ورم .... ابغي ابكي علي ها القصه المأثره 
لخل ويجلس علي احد الكي .... بس عندي فضول ي محمد كنت هتعمل اي لو كانت برائه اختك 
زياد ... كان هيهج ويسبها تشوف مستقبلها وهو يتحرق بالعنه الي لعڼ نفسه فيها 
محمد بضيق .... انت جبت الزفت دا معاك لي 
ليبتسم يوسف ببرود ..... تؤ تؤ تؤ ي صاي احسنلك تتعامل معايا بحترام اكتر من كدا عشان مش هيكون في مصلحتك
كاد ان يهجم عليه محمد ليمنعه احمد وزياد .... دي ي محمد وانت ي زفت اتعدل واتكلم باحترام 
ليهب يوسف واقف ويغلق زر الجاكيت .... قبل متقولي الكلام دا قول لصاك سلام ي درش 
زياد بمحلسه .... استني بس ي جو انت مالك بقيت عصبي كدا لي 
محمد بعصبيه ... متسيبه يغور احنا هنعوزوا في اي 
زياد ... اخرس انت انت مش فم حاجه اقعد ي يوسف خلينا نتكلم 
يوسف بتحدي ... مش هقعد معاكوا غير لما الاستاذ يعتذر 
محمد ... انا اعتذر ليك مبقاش غير الاطفال يتكلموا 
يوسف ... براحتك
زياد .... اسندتني بس ي يوسف اعتذر ي محمد من الاخر كدا عاوز تتجوز برائه هنحتاج مساعده الثعلب المكار دا 
محمد بضيق ... اسف
يوسف وهو يت منه ... مسمعتش سمعني 
محمد ... بقولك اسف لم يكد ان ينهي جملته حتي اعطا يوسف بوكس 
ليبتسم يوسف ويجلس ... كدا خلصين واقدر اساعدك بنفس 
كاد محمد ان يفتك بهي ولكن منعه زياد .... انت الكبير وهنحتاجه صي 
محمد بغيظ ... لو مفدنيش هوديك مع ابن عمك لأبو نكلا
روايه ت البرائه بقلم اماني المغربي 
تجمع الشباب في الحديقه يضحكون ويتذكرون ذكريات الطفوله فتت برائه منهم بتوتر
برائه ... محمد
ليهب محمد واقف .... ه
لتتعالي ات ها وتبعد نظرها عنه وتتوتر اكثر وتقوم بفرق يها .... انا يت اشكرك علي وقفتك معايا وقت م يوسف حاول يخدني من غير رضايه
لي منها وينظر لها بعتاب .... عشان كدا وفقتي تيجي مع
لترفع نظرها وتلتقي ال .... مكنتش عاوزا اسبب مشاكل ليكوا ولا تقف قصاد ولدك عشاني
محمد ب .... انا عشانك ممكن اقف قصاد الجن الازرق مش ابويا بس
لتخجل برائه وتجري من امامهم ذا الذي لم يكن يطيقها وهم اخوات الان بعد ان اصبح غريب عنها يتعامل معها بطه غريبه تجعل ها ق بطه غريبه
يوسف بسخريه .... اي جو اليبه دي ي بني اتقل شويه عشان مش تبوظ الخطه
كان ان يجلس ولكن تم محاصرته من قبل عفريتاتان
زينه ... قوليلي ي هند احنا نسمي اي الي حصل دلوقتي
هند .... امممم جو ال الممنوع مثلا ههههه
محمد.... ابعدوا عني والا
حيث كانت كلا من زينه وهند ت احد زراعيه ويتحدثون
لتبتعد هند وترفع ها .... والا هي حصلت هنبعد بس متجيش بعدين تطلب منا مساعده
لتكمل زينه بغمزه .... عندك حق ي هند يبقا يشوف مين الي هيساعدوا في توقيع اختنا في شباكه ومعرفه قررها
لتها هند في ها وتغمز لنا ... اختنا مين بقا دي هتبقا مرات اخونا
ليضحك الجميع علي كلامهم مع نظرات الاعجاب من زياد ويوسف لهم بسب شقوتهم
محمد .... طب خلاص انا اسف
هند .... هتدفع كام
لتبتسم زينه .... لا لا اخص عليك ي هند دا ابيه بردوا مينفعش ندفعه حاجه
محمد .... يبتي وربنا اما السوس
لم يكد ان يكمل كلمته
زينه .... احنا نستف منه بحاجه تانيه لان احمد البنك بتاعنا
محمد .... ي سهنا وانا الي صدقت لا لا ي هند