روايه كانت الحاجه سميره تجلس بجانب ابنتها_ روايه حياه بقلم اميره رمضان

دا ابيه برضوا
لتضحك هي وهند وتقوم ب كفوف بعضهم
..... هتنفذ ولا نلغي الاتفافق
محمد ... هنفذ وامري لله كل طلبتكوا
احمد ... هههه انت وقعت مع عصابه ي ابا ت بيتكلموا نفس الكلام في وقت واحد
محمد ... هههه بس احلي عصابه
لتجري هند وزينه الي نه .... وانت احلي اخ في الكون
في الصباح
كان الجميع يجلس علي طاوله الفطار ويتحدثوا عن كيفيه عثور امجد علي برائه
يوسف ..... بس ي جدي اي الي خلا عمتي تقول الكلام دا
الجد بحزن .... زمان عمتك ت ابوكي ي برائه بس ابوكي كان بيشتغل عندنا فا انا عرضت جوازهم هي كانت الدلوعه وكل اومرها بتتنفذ بمعني اصح متعودتش يترفض ليها طلب اتجوزت ابوكي فاانا طردها هي وهو بصراحه كدا استنيتها ترجع نانه بس مش حصل
هي رجعت بس عشان تكسب الرهان الي كان بينا انها مش هتستحمل تقعد بع عن القصر والهيلمان دا كتير
لتع الجد فتقف برائه وتمسح وعه ..... لو مش قادر تكمل مش مهم اصل الي حصل حصل وخلاص مع تاثر الجميع بالموقف
الجد ..... هكمل يمكن يري يستريح .... في يوم ايجت ليا هي وجوزها يله طفل في ها
رقيه بحزن .... بابا شوف انا خلفت بنت وسميتها علي اسم ماما عشان عارفه انك بت ماما قد اي حتي شوف شبها الخالق الناطق
الاب بجمود .... انا مش ابو حد انا بنتي ماټت يوم معصتني وخالفت اومري امشي اطلعي برا
رقيه بالم ... بابا انا عارفه انك زعلان مني بس والله اول متشيل بنتي هتنسا زعلك
ليتغلب عليه شعور الشوق لياخذها في نه ويسحر بها وبجملها ليتشبس بها .... انا هاخد بنتك بدل بنتي الي موتيها
رقيه باڼهيار .... باب لا بابا متعملش فيا كدا بنتييبي
الاب بجمود .... مش عاوز م هنا تاني يتلي خدهم ورميهم برااا
الزوج ... انت مفكر الدنيا سيبا انت مش هتقدر تاخد بنتي من ي طول ما انا عايش
الاب .... ها مبقاش غير ابن شحاته الجنيني يتكلم خدوهم طلعوهم برا
لتمر الايام مع اڼهيار رقيه وعجز زا للوقف في ابيها
الزوج بحزن ... الو
ليهب واقفا فجاءه مع استغراب رقيه ... حاضر حاضر مسافه السكه وهكون عندك
رقيه ... في اي ي احمد
احمد ... امك لقت طه ناخد رقيه ونهرب بيها بع عن ابوكي
لتبكي رقيه ... الف حمد كر ليك يارب الف حمد ليك كر ليك يارب
لتطلع رقية من نه ... انا جايه معاك
احمد ... مفيش حركه انا هجبها واجي
رقيه وهي بتلبس ها ... ي علي ك
احمد ... امري الله
الام .... خدي بنتك ي وتذاكر السفر وسافري وابعدي عن ابوكي ي امك ابوكي بعدك عنه خلا حجر
لتبكي رقيه في نها وتهز رائسها ... حاضر هسافر وهنبعد بس انتي هتيني
احمد بجذر ... يالي ي رقيه عشان الوقت بيجري
الجد ... جدتك استغلت غيابي وعملت خطه عشان تنيم كل الحرس بس لسوء حظهم انا رجعت بدري عن معادي فتهم وهما بيهربوا بيكي حاولت الحقهم بس معرفتش زعقت وت الدنيا بس مكملش الوقت وسمعنا
خبر متهم
ليتأثر الجميع بالقصه وتبتعد برائه عنه بعد ان كانت ن
الجد بوع ... كرهتيني صح وعاوزا تبعدي عني ذيها
لتهز برائه رائسها وتقوم بنه ... لا انا عمري مهكرهك
الجد ... بس انا السبب في موتهم جدتك لحد قبل متموت كانت بتقول كدا
ليجهش بالبكاء ويبكي المعظم ويتاثر الباقي
برائه .... متقولش كدا يجدي دا مقدر ومكتوب انت مش سمعت الايه الي بتقول لكل اجل كتاب يعني محدش ب ناقص عمر يجدي ودا كان قدرهم
الجد ب .... ايم علي مسما صدق الي سماكي برائه
ام محمد .... محمد هو الي سما
لتلتقي ال بينهم فتبعد ها عنه بخجل وتوتر
ابو محمد ... بس اذاي قدرتوا توصلوا لبرائه
يوسف ... جدي لما عرف خبر مۏت عمتي عرف ان الطفل مله اسر فتمني انه يكون عايش فا فضل ور ور عليه ولكن ملقاش ليه اثر ففقد الامل اما احنا كنا عارفين الي لينا بنت عمه والله اعلم عايشه ولا مېته فبصدفه كنت في الجامعه شوفت جدتي في عز شببها فشكيت في الموضوع ومن هنا بدات ادور وعرفنا مكنها و انتوا عرفين الباقي
..... اي دا في ضيوف عندنا ولا كمان الكل متجمع
ليلتفت الجميع الي م الصوت ليجدوا فت بشعر ڼاري و زيتي وبشره بيضاء
زياد ... دول مش ضيوف ي هنا دول صحاب بيت محمد صاي وعيلته
احمد بهمس لبرائه ... انتو مال عليتكوا كلها حلوه كدا لي ي بنتي
برائه بمشاكسه .... اجوزهالك
احمد بغمز ... ياريت ههه
عند هنا .... اييييييي مش مصدقه نفسي دا انا كنت بكراش عليه من ٦ ابتدائي
يوسف ... پحده هنا
هنا .... انا قولت حاجه غلط انا بقول الحقيقه متقول حاجه ي سي بابا
ابو هند .... ملكش داعوه باختك ي يوسف
يوسف پغضب .... خليك دلع فيها كدا انا ازفت شبعت
الجد ... مفيش لجدوا
هنا بجمود